تفسير أيه " وفي السماء رزقكم وما توعدون "

من طرف مشتاقة للجنة 7/5/2011, 2:56 am

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

قوله تعالى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وما [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] " قال سعيد بن جبير والضحاك الرزق هنا ما ينزل من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
من مطر وثلج ينبت به الزرع ويحيا به الخلق . قال سعيد بن جبير كل عين
قائمة فإنها من الثلج . وعن الحسن أنه كان إذا رأى السحاب قال لأصحابه فيه
والله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ولكنكم تحرمونه بخطاياكم وقال أهل المعاني : "وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رزقكم" معناه وفي المطر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سمى المطر سماء لأنه من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ينزل قال الشاعر :
إذا سقط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بأرض قوم رعيناه وإن كانوا غضابا وقال ابن كيسان يعني على رب [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، نظيره [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وقال سفيان الثوري "وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رزقكم" أي عند الله في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] . وقيل المعنى وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] تقدير [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ، وما فيه لكم مكتوب في أم الكتاب . وعن سفيان : قال : قرأ واصل الأحدب "وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رزقكم" فقال ألا أرى رزقي الثالثة بدوخلة رطب وكان له أخ أحسن نية منه
فدخل معه فصارتا دوخلتين فلم يزل ذلك دأبهما حتى فرق الله بالموت بينهما .
وقرأ ابن محيصن ومجاهد (وفي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] رازقكم) بالألف وكذلك في آخرها ( إن الله هو الرازق ) "وما توعدون" قال
مجاهد يعني من خير وشر . وقال غيره : من خير خاصة وقيل الشر خاصة وقيل
الجنة . عن سفيان بن عيينة الضحاك "وما توعدون‎" من الجنة والنار . وقال
ابن سيرين "وما توعدون" من أمر الساعة . وقاله الربيع